أبرز ما ورد في مصطفى العلوي التي نشرتها جريدة أخبار اليوم 10
هي الدار التي أعتقد أنها أشد وطئا وأقبح معاملة وأكثر إيلاما من تازممارت، التي وإن لم أعرفها، لكن ومن خلال ما قرأته، عرفت أن معتقليها كانوا على الأقل مجتمعين في ما بينهم، يرون الأفاعي والعقارب بعيونهم ويتفادونها